عقد المجلس الأوزبكستاني لجمعيات الصداقة والعلاقات الثقافية والتربوية مع الدول الأجنبية جلسة لإستعراض نتائج عمله خلال عام 2012 بمشاركة رؤساء جمعيات الصداقة، وإستعرض المجتمعون مستقبل تطوير عمل جمعيات الصداقة.
ترأس الجلسة رئيس المجلس الأوزبكستاني لجمعيات الصداقة والعلاقات الثقافية والتربوية مع الدول الأجنبية عضو أكاديمية العلوم الأوزبكستانية سيد أحرار غلاموف، وشارك فيها رؤساء جمعيات الصداقة ورؤساء المنظمات الإجتماعية.
وخلال الفترة التي تم إستعراضها أجرى المجلس الأوزبكستاني لجمعيات الصداقة، وجمعيات الصداقة، عدد من النشاطات الثقافية والتربوية، والمسابقات، والمهرجانات، ونظم لقاءآت حول الطاولة المستديرة، وتبادل الوفود، وعقد مؤتمرات وندوات، بالتعاون مع الوزرارت والإدارات المختصة.
وأشير خلال الجلسة إلى دور المجلس الأوزبكستاني لجمعيات الصداقة وجمعيات الصداقة في تفعيل علاقات الصداقة بين أوزبكستان والدول الأجنبية عن طريق "الدبلوماسية الشعبية"، وفي حماية المصالح الأوزبكستانية ورفع مستوى شخصيتها على الساحة الدولية، وإيصال التحولات الجارية في البلاد والموجهة لتعزيز الإستقلال لأوسع الجماهير، وأشير إلى ضرورة تحسين نوعية الأعمال الجارية. وأكد المتحدثون على أنهم سيهيئون الظروف الواسعة لتعزيز وتطوير الصلات المتبادلة بين شعوب أوزبكستان والدول الأجنبية، في مجالات الصداقة الثقافية، والإنسانية، والتربوية.
ترأس الجلسة رئيس المجلس الأوزبكستاني لجمعيات الصداقة والعلاقات الثقافية والتربوية مع الدول الأجنبية عضو أكاديمية العلوم الأوزبكستانية سيد أحرار غلاموف، وشارك فيها رؤساء جمعيات الصداقة ورؤساء المنظمات الإجتماعية.
وخلال الفترة التي تم إستعراضها أجرى المجلس الأوزبكستاني لجمعيات الصداقة، وجمعيات الصداقة، عدد من النشاطات الثقافية والتربوية، والمسابقات، والمهرجانات، ونظم لقاءآت حول الطاولة المستديرة، وتبادل الوفود، وعقد مؤتمرات وندوات، بالتعاون مع الوزرارت والإدارات المختصة.
وأشير خلال الجلسة إلى دور المجلس الأوزبكستاني لجمعيات الصداقة وجمعيات الصداقة في تفعيل علاقات الصداقة بين أوزبكستان والدول الأجنبية عن طريق "الدبلوماسية الشعبية"، وفي حماية المصالح الأوزبكستانية ورفع مستوى شخصيتها على الساحة الدولية، وإيصال التحولات الجارية في البلاد والموجهة لتعزيز الإستقلال لأوسع الجماهير، وأشير إلى ضرورة تحسين نوعية الأعمال الجارية. وأكد المتحدثون على أنهم سيهيئون الظروف الواسعة لتعزيز وتطوير الصلات المتبادلة بين شعوب أوزبكستان والدول الأجنبية، في مجالات الصداقة الثقافية، والإنسانية، والتربوية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق